أيمن الظواهري لأمريكا: ستندمون على قتل بن لادن
القاهرة -د ب ا: توعد القيادي البارز في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري في تسجيل مصور بثته مواقع الكترونية اسلامية متشددة الولايات المتحدة الأمريكية الأربعاء، قائلا انها سوف تندم على قتلها لزعيم القاعدة أسامة بن لادن.
وبدأ الظواهري حديثه باعلان «استشهاد الامام المجاهد المرابط أسامة بن محمد بن لادن» مكررا وعيد القيادي الراحل لأمريكا بأنها «لن تهنأ بالأمن قبل ان يهنأ به اخواننا في فلسطين».
وأكد ان «مهمتنا هي تحريض الأمة على القتال واليوم بحمد الله لا تواجه أمريكا فردا ولا جماعة..لكنها تواجه أمة منتفضة..أفاقت من سباتها».
واستنكر الظواهري ما أعلنته أمريكا من دفن بن لادن في «قاع بحر العرب» متسائلا «أي اسلام هذا» وقال ان أمريكا رفضت ان تنشر صور بن لادن بعد مقتله «خوفا من غضب المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها».
ثم وجه الظواهري الدعوة للمسلمين بمواصلة الجهاد قائلا «علينا ان نواصل العمل على طريق الجهاد لطرد الغزاة من ديار الاسلام وتطهيرها من الظلم».
وجدد الظواهري «البيعة للملا محمد عمر مجاهد أميرا للمؤمنين» في اشارة للزعيم الروحي لجماعة طالبان الأفغانية في فترة حكم طالبان- 1996-2001 والذي يعد أحد أشهر المطلوبين للولايات المتحدة الأمريكية.
وقال الظواهراي موجها حديثه لأمريكا» ان واشنطن كانت سعيدة بمقتل الرئيس العراقى السابق صدام حسين ولكن العراق الآن في أيدى المجاهدين».
كما دعا أيمن الظواهري «الجماهير في سورية لاستمرار النضال ضد النظام الفاسد المجرم السافك لدماء شعبه».
وقال الظواهرى في الشريط المسجل ومدته نحو 30 دقيقة ان المسلمين في مصر وليبيا وتونس وسورية يخوضون نفس الكفاح ضد الولايات المتحدة الأمريكية.
وبدأ الظواهري حديثه باعلان «استشهاد الامام المجاهد المرابط أسامة بن محمد بن لادن» مكررا وعيد القيادي الراحل لأمريكا بأنها «لن تهنأ بالأمن قبل ان يهنأ به اخواننا في فلسطين».
وأكد ان «مهمتنا هي تحريض الأمة على القتال واليوم بحمد الله لا تواجه أمريكا فردا ولا جماعة..لكنها تواجه أمة منتفضة..أفاقت من سباتها».
واستنكر الظواهري ما أعلنته أمريكا من دفن بن لادن في «قاع بحر العرب» متسائلا «أي اسلام هذا» وقال ان أمريكا رفضت ان تنشر صور بن لادن بعد مقتله «خوفا من غضب المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها».
ثم وجه الظواهري الدعوة للمسلمين بمواصلة الجهاد قائلا «علينا ان نواصل العمل على طريق الجهاد لطرد الغزاة من ديار الاسلام وتطهيرها من الظلم».
وجدد الظواهري «البيعة للملا محمد عمر مجاهد أميرا للمؤمنين» في اشارة للزعيم الروحي لجماعة طالبان الأفغانية في فترة حكم طالبان- 1996-2001 والذي يعد أحد أشهر المطلوبين للولايات المتحدة الأمريكية.
وقال الظواهراي موجها حديثه لأمريكا» ان واشنطن كانت سعيدة بمقتل الرئيس العراقى السابق صدام حسين ولكن العراق الآن في أيدى المجاهدين».
كما دعا أيمن الظواهري «الجماهير في سورية لاستمرار النضال ضد النظام الفاسد المجرم السافك لدماء شعبه».
وقال الظواهرى في الشريط المسجل ومدته نحو 30 دقيقة ان المسلمين في مصر وليبيا وتونس وسورية يخوضون نفس الكفاح ضد الولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: alwatan.com
ليست هناك تعليقات: